ابتكر الطلاب المصريون احمد مجدي - كارل فايز - كريم حسن - مصطفي سامح
وهم من طلاب السنة النهائية بكلية الهندسة وعلوم المواد بالجامعة الألمانية سيارة نجدة وإنقاذ برمائية تتحرك علي سطح الأرض وعلي سطح الماء .
و هذة السيارة البرمائية المبتكرة هي أول سيارة تستخدم في عمليات الإنقاذ سواء علي سطح المياه أو علي سطح الأرض وقد استخدمت بها التقنيات الحديثة في التصميم والتصنيع وتقنيات القطع واللحام والتشغيل لتنفيذ المراحل الرئيسية الشاسيه والدفع المزدوج والتحميل والتوجيه المزدوج والفرامل والجسم المزدوج نفذوها بنجاح تحت اشراف الدكتور بكر ربيع استاذ علوم المواد بالجامعة بخصائص فنية منفردة و كذلك استخدمت تقنيات الجيل الخامس من المواد المركبة .
هذا بالإضافة إلي خصائص تجمع بين القدرة علي التحرك بالمياه للنجدة و الإنقاذ والإخلاء والحركة علي الأرض كإسعاف للتوجه للمستشفى .
و أكد الدكتور إبراهيم منصور عميد كلية الهندسة وعلوم المواد أن هذه السيارة هجين بين قارب محكم مانع لتسرب المياه ومركبة سيارة خفيفة الحركة مع القدرة علي سهولة نقل الحركة والدفع والتوجه في الحالتين .
و يقول المبتكرون أن الفكرة بدأت لديهم عندما شهدت الفترة الأخيرة حوادث مؤلمة سواء في مياه النيل أو الشواطيء البحرية المصرية أدت الي خسائر مادية ومعنوية كبيرة في أرواح الأبرياء مثال معدية رشيد وأكثر من 50 غريق مركب المعادي وغرق أطفال أبرياء فكانت الفكرة في هؤلاء الضحايا وكيف يتم التحرك السريع لإنقاذهم وكيف لاتتكرر مثل هذه الحوادث فتخيلوا لو كانت هناك سيارة تسير علي الأرض وتعوم في المياه حتي تخرج بالضحايا وتتحرك سريعا الي أقرب مستشفى و هنا أتتهم الفكرة .
وقد ذكر المبتكر كارل فايز قمنا بتطبيق النظريات الهندسية وعلوم الحاسب وهندسة المواد في التصميم والتصنيع وقررنا أنها ستكون الجيل الأول من السيارة المصرية والسيارة تم تنفيذها بنجاح بخصائص منفردة من خفة الوزن وقلة التكلفة وهي محلية الصنع مع الأداء العالي باستخدام تقنيات الجيل الخامس .
وأضاف المبتكر كريم حسن بدأنا بالتخطيط ثم عمل نموذج ومحاكاة ثم اختبارات ميكانيكية ثم التطبيق والتجميع وقد مر المشروع بمراحل مختلفة أهمها اختيار المواد في المحرك وفي الدريكسيون وجسم السيارة حتي يتحقق الأداء العالي وكانت نظرية - الدفع للوزن - فقمنا باختيار الشكل النهائي وبناء عليه ثم تحديد شكل الشاسيه وأماكن وضع المحرك ونقل الحركة والأكسات الأمامية والخلفية وطريقة الدفع المزدوج وتم تصنيع كل هذا بخامات محلية .
وأكد المبتكر مصطفي سامح كنا نبحث عن أجزاء السيارة في وكالة البلح وسافرنا إلي الأسكندرية بحثا عن قطعة ناقصة لم نجدها في القاهرة ووجدناها بالأسكندرية وإخترنا آلية توجيه السيارة 821وقمنا بتحويرها لتعمل برمائيا لتناظر التوجيه للعجلات الأمامية علي الأرض وتوجيه الدفة في المياه .
كما تم تقدير التكلفة النهائية للسيارة و هي لم تتعد 24 ألف جنيه ولو تم طرحها تجاريا لن تزيد عن 15 ألف جنيه .
وهم من طلاب السنة النهائية بكلية الهندسة وعلوم المواد بالجامعة الألمانية سيارة نجدة وإنقاذ برمائية تتحرك علي سطح الأرض وعلي سطح الماء .
طلاب مصريون يبتكرون سيارة إنقاذ برمائية |
و هذة السيارة البرمائية المبتكرة هي أول سيارة تستخدم في عمليات الإنقاذ سواء علي سطح المياه أو علي سطح الأرض وقد استخدمت بها التقنيات الحديثة في التصميم والتصنيع وتقنيات القطع واللحام والتشغيل لتنفيذ المراحل الرئيسية الشاسيه والدفع المزدوج والتحميل والتوجيه المزدوج والفرامل والجسم المزدوج نفذوها بنجاح تحت اشراف الدكتور بكر ربيع استاذ علوم المواد بالجامعة بخصائص فنية منفردة و كذلك استخدمت تقنيات الجيل الخامس من المواد المركبة .
هذا بالإضافة إلي خصائص تجمع بين القدرة علي التحرك بالمياه للنجدة و الإنقاذ والإخلاء والحركة علي الأرض كإسعاف للتوجه للمستشفى .
و أكد الدكتور إبراهيم منصور عميد كلية الهندسة وعلوم المواد أن هذه السيارة هجين بين قارب محكم مانع لتسرب المياه ومركبة سيارة خفيفة الحركة مع القدرة علي سهولة نقل الحركة والدفع والتوجه في الحالتين .
و يقول المبتكرون أن الفكرة بدأت لديهم عندما شهدت الفترة الأخيرة حوادث مؤلمة سواء في مياه النيل أو الشواطيء البحرية المصرية أدت الي خسائر مادية ومعنوية كبيرة في أرواح الأبرياء مثال معدية رشيد وأكثر من 50 غريق مركب المعادي وغرق أطفال أبرياء فكانت الفكرة في هؤلاء الضحايا وكيف يتم التحرك السريع لإنقاذهم وكيف لاتتكرر مثل هذه الحوادث فتخيلوا لو كانت هناك سيارة تسير علي الأرض وتعوم في المياه حتي تخرج بالضحايا وتتحرك سريعا الي أقرب مستشفى و هنا أتتهم الفكرة .
وقد ذكر المبتكر كارل فايز قمنا بتطبيق النظريات الهندسية وعلوم الحاسب وهندسة المواد في التصميم والتصنيع وقررنا أنها ستكون الجيل الأول من السيارة المصرية والسيارة تم تنفيذها بنجاح بخصائص منفردة من خفة الوزن وقلة التكلفة وهي محلية الصنع مع الأداء العالي باستخدام تقنيات الجيل الخامس .
وأضاف المبتكر كريم حسن بدأنا بالتخطيط ثم عمل نموذج ومحاكاة ثم اختبارات ميكانيكية ثم التطبيق والتجميع وقد مر المشروع بمراحل مختلفة أهمها اختيار المواد في المحرك وفي الدريكسيون وجسم السيارة حتي يتحقق الأداء العالي وكانت نظرية - الدفع للوزن - فقمنا باختيار الشكل النهائي وبناء عليه ثم تحديد شكل الشاسيه وأماكن وضع المحرك ونقل الحركة والأكسات الأمامية والخلفية وطريقة الدفع المزدوج وتم تصنيع كل هذا بخامات محلية .
وأكد المبتكر مصطفي سامح كنا نبحث عن أجزاء السيارة في وكالة البلح وسافرنا إلي الأسكندرية بحثا عن قطعة ناقصة لم نجدها في القاهرة ووجدناها بالأسكندرية وإخترنا آلية توجيه السيارة 821وقمنا بتحويرها لتعمل برمائيا لتناظر التوجيه للعجلات الأمامية علي الأرض وتوجيه الدفة في المياه .
كما تم تقدير التكلفة النهائية للسيارة و هي لم تتعد 24 ألف جنيه ولو تم طرحها تجاريا لن تزيد عن 15 ألف جنيه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق